لا يجد المسؤولون القطريون حرجاً من الإجابات الفارغة عند مواجهة الأسئلة الملحة، حتى أن وزير الدفاع القطري خالد العطية رأى في قوله «إن كل قطري بـ100 رجل» إجابة كافية عن السؤال الكبير الذي يتناول عدم امتلاك قطر للكوادر المحلية القادرة على تشغيل المعدات العسكرية التي تستوردها الإمارة الصغيرة من الولايات المتحدة.
ولم تقنع «الإجابة المرتبكة» مراكز الأبحاث الرصينة، إذ يفيد خبراء عسكريون -بحسب وكالة سبوتنيك الروسية- أن قطر لا تمتلك الكوادر الكافية لتشغيل كل هذه المعدات التي اشترتها قطر أخيراً، وأنها قد تستعين بأجانب لتلك المهمة.
ورغم غموض «تنظيم الحمدين» حول مدى إمكانية قدرة الكوادر المحلية على تشغيل معدات الأسلحة المستوردة أخيراً، إلا أن العطية لا يمل من إعطاء الوعود بقدرة مواطنيه على تشغيلها بالكامل بالتعاون مع الأمريكيين في التدريب.
وكان موقع «ديفنس نيوز» الأمريكي نقل عن مصدر مطلع أن «المشكلة التي تواجه قطر الآن هي الافتقار إلى أفراد القوات المسلحة القطرية لتشغيل الأنواع الجديدة من المقاتلات، ومن أجل التعويض عن النقص في عدد العسكريين، سيتعين عليها حتما تجنيد قوات أجنبية» على حد ما ذكره المصدر.
ولم تقنع «الإجابة المرتبكة» مراكز الأبحاث الرصينة، إذ يفيد خبراء عسكريون -بحسب وكالة سبوتنيك الروسية- أن قطر لا تمتلك الكوادر الكافية لتشغيل كل هذه المعدات التي اشترتها قطر أخيراً، وأنها قد تستعين بأجانب لتلك المهمة.
ورغم غموض «تنظيم الحمدين» حول مدى إمكانية قدرة الكوادر المحلية على تشغيل معدات الأسلحة المستوردة أخيراً، إلا أن العطية لا يمل من إعطاء الوعود بقدرة مواطنيه على تشغيلها بالكامل بالتعاون مع الأمريكيين في التدريب.
وكان موقع «ديفنس نيوز» الأمريكي نقل عن مصدر مطلع أن «المشكلة التي تواجه قطر الآن هي الافتقار إلى أفراد القوات المسلحة القطرية لتشغيل الأنواع الجديدة من المقاتلات، ومن أجل التعويض عن النقص في عدد العسكريين، سيتعين عليها حتما تجنيد قوات أجنبية» على حد ما ذكره المصدر.